روفايلاك – RHOPHYLAC هو محلول يحتوي على الجلوبولين المناعي المضاد لعامل ريسوس D (Anti-D IgG)، ويُستخدم لتجنب تحفيز جهاز المناعة ضد خلايا الدم الحمراء RhD، ما يقي من تحسس RhD لدى النساء الحوامل وأيضًا لعلاج حالات نقص الصفائح مجهولة السبب.
دواعي استخدام روفايلاك – RHOPHYLAC
- يُستخدم للوقاية من التحسس لـ RhD في الحالات التالية:
o أثناء الحمل إذا كانت الأم RhD سالب والجنين RhD موجب.
o بعد الولادة لطفل RhD موجب.
o بعد الإجهاض، الحمل خارج الرحم، أو أخذ عينات من السائل الأمنيوسي.
o في حالات نقل دم RhD موجب لأشخاص RhD سالب.
• يُستخدم لعلاج نقص الصفائح المناعي (ITP) عند البالغين.
موانع استخدام روفايلاك – RHOPHYLAC
فرط الحساسية تجاه أي من مكونات المستحضر، يجب استشارة الطبيب المختص قبل الاستخدام.
احتياطات استخدام روفايلاك – RHOPHYLAC
يُستخدم بحذر وتحت إشراف طبي في الحالات التالية:
• الحمل والرضاعة (مع مراقبة دقيقة).
• فقر الدم أو اضطرابات في تخثر الدم.
• مرضى السكري.
• مرضى الكلى أو الكبد.
• أمراض القلب والشرايين، مثل تصلب الشرايين، أو بعد سكتة دماغية.
• الوذمة الرئوية أو صعوبات في التنفس.
• حالات فرط لزوجة الدم أو اعتلالات الأوعية الدموية.
التداخلات الدوائية لروفايلاك – RHOPHYLAC
قد يُؤثر روفايلاك على فعالية بعض اللقاحات، خصوصًا اللقاحات الحية مثل:
• لقاح الحصبة.
• لقاح النكاف.
يجب إبلاغ الطبيب عن جميع الأدوية واللقاحات والمكملات التي يتناولها المريض قبل بدء العلاج.
الأشكال الدوائية لروفايلاك – RHOPHYLAC
- محلول للحقن: 300 ميكروغرام.
جرعات روفايلاك – RHOPHYLAC وطرق الاستعمال
- الجرعة المعتادة للبالغين:
o 50 ميكروغرام/كغ تُعطى كحقنة عضلية أو وريدية.
o قد تُخفض الجرعة إذا كانت مستويات الهيموغلوبين منخفضة.
• أثناء الحمل:
o تُعطى الجرعة غالبًا في الأسبوع 28 من الحمل.
o إذا أُعطيت مبكرًا في الحمل، تُكرر الجرعة كل 12 أسبوعًا.
o تُعطى جرعة إضافية بعد الولادة إذا كان الجنين RhD موجبًا.
ظروف تخزين روفايلاك – RHOPHYLAC
- يُحفظ في الثلاجة بدرجة حرارة تتراوح بين 2 – 8 درجات مئوية.
• لا يُجمد.
• يُحفظ بعيدًا عن متناول الأطفال.
كيفية استخدام روفايلاك – RHOPHYLAC
- يُعطى عن طريق الحقن بواسطة الطبيب أو الطاقم الطبي المؤهل.
• يجب تجنب القيادة أو تشغيل الآلات بعد الحقن بسبب احتمال الشعور بالدوخة أو النعاس.
• يُراقب المريض بعد الحقن لرصد أي تفاعلات تحسسية أو أعراض جانبية.